لم أكن مقتنعة بزوجي وخناقات أهله، المهم تزوجت وحملت بسرعة، بعد شهر أو حوالي ٤٠ يوم تناول حبوب للإجهاض، ونزل الحمل؛ وندمت أشد الندم واستغفرت. كنت بلهاء وخائفة من الزواج والمسؤولية. وزوجي لم يعرف شيئًا. بعدها سعيت للحمل وحملت، وللأسف النبض توقف؛ والدكتور قال لازم إجهاض، وحزنت جدًا وشعرت أن هذا عقاب من ربي.
حاليًا -اللهم لك الحمد- ربنا رزقني ببنتي، وأخاف جدًا عليها من أن يعاقبني ربي فيها ويأخذها مني؛ لكني أعلم أن الله كريم؛ ما الحل؟
الـجـــواب
يجب عليك عدم الرجوع لهذا الفعل مرة أخرى، وينبغي عليك قطع هذا الوسواس بذكر الله كثيراً والصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم-
المصدر: دار الإفتاء المصرية