قصة الفتى الذي يسافر لأجل البحث عن ذاته، فيكتشف أن العالم كله يتآمر لأجل تحقيق الهدف الذي يرغب فيه بكل جوارحه. ربما كان ذلك صحيحا وربما يتآمر العالم ضدك كي تثبت العكس، إنما الغاية واحدة.
هذه الرواية للعالمي باولو كويلو قرأها الملايين، أهديتها ذات مرة لصديق كان يعاني من فهم الحياة، لا ألومه في مجتمع الوعاظ، أخبرته أن جمال العالم يكمن في كل التناقضات الكونية، ليست الحياة إما الأسود أو الأبيض، هناك أشياء يجب أن نستسلم بوجودها ثم نعمل على تغييرها!
هذه الرواية ظلت لبنة فكرية في أعماقي الفكرية فأن نفكر بما ينفع أفضل من التفكير بما لا يفيد!
رواية مشوقة جدا تستحق القراءة وأن تبقى في الذاكرة.
واقرأ هنا أيضًا عن: كتاب بسط حياتك